Tuesday, March 29, 2022

Back

وأستيقظ ذات يوم ليكتشف إنه كان ينبغي عليه الإهتمام بنفسه ويتفقدها كما يتفقد الآخرين ويُربت ويَشُدُ على آذرِهم ويستمعُ إليها وينصتُ لما تَحمِلِهُ من الآمٍ وأحلامٍ ويأخذُ بيديها ويحمِلُها على عاتقهِ لتحيا وتُزهر كما أزهر العالم من حوله من قبل 

4 comments:

  1. الله الله
    فى بعض الأحيان أشعر أن الاشخاص الانانين
    هما الاصخ وليس الاشخاص الذى ينكر ذاته وينكر سعادته الشخصية لاسعاد الآخرين
    مثلانا.
    أشقاء لأنفسنا
    مصدر سعادة للاخرين

    ReplyDelete
    Replies
    1. خليني أرد عليك ببلوج ثانية وإن شاء اللّٰه تعجبك عن الأنانيين

      Delete
  2. فعلا لازم الشخص اللي بيضحي ده من اجل الآخرين لازم يبص لنفسه شوية
    كفاية إيثار للنفس لاني فيه ناس مش بتحس بكده بل كمان لما يبطلوا ايثارهم لنفسهم يجدوا من يلومهم علي عدم عطائهم رغم انهم اكثر الناس عطاء

    تحياتي

    ReplyDelete
    Replies
    1. في ناس بتعتقد العطاء بعد فترة حق مكتسب للأسف رغم إنه زي الزرع محتاج يتروي منهم بردو

      Delete